Point Appertaining To Books 207
Title | : | 207 |
Author | : | أحمد خالد توفيق |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | الطبعة الأولى |
Pages | : | Pages: 155 pages |
Published | : | 2008 by دايموند بوك |
Categories | : | Horror |
أحمد خالد توفيق
Paperback | Pages: 155 pages Rating: 3.6 | 5313 Users | 458 Reviews
Chronicle During Books 207
يقول ستيفن كنج: بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء، علي كل كاتب رعب أن يقدم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة، لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها. تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك؟ كم منهم كان مريضاً؟ كم منهم كان يفقد عقله؟ كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون؟.بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة. وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207..
في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتي عن نفسك منذ كنت طفلاً .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة والوهم .. بين المخاوف المشروعة والكابوس .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الماضي والمستقبل .. وبين ذاتك والآخرين .. لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح .. فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر .. ولتدخل الغرفة رقم 207 ..
Details Books Supposing 207
Original Title: | 207 |
Edition Language: | Arabic |
Rating Appertaining To Books 207
Ratings: 3.6 From 5313 Users | 458 ReviewsJudgment Appertaining To Books 207
لهذا الكتاب معي حكاية فقصصه ترجع لزمن بعيد فقد قرأت جزء أو اثنين من قصصه التي لا يجمعها سوى مكان واحد هو الغرفة ٢٠٧ وأهوالها وتعود حكاية هذا الكتاب الذي كان إصداره مفاجأة بالنسبة لي لأحد المصايف (لا أتذكر هل كان في أواخر التسعينات أم بعد العام ٢٠٠٠) وكان أبي منذ منتصف التسعينات حانقا على جريدة الأهرام وعازما على استبدالها بأي جريدة أخري أكثر مصداقية ولا تقوم بالتطبيل للحكومة ... واقتصر في الأعوام ٩٩٢٠٠٠٢٠٠١٢٠٠٢ على شراء عدد الجمعة فقط لتمكيننا أنا وأخي من الحصول على ملحق مراجعة مواد الثانويةلا تقرأها في منزلك..ارجوك بل اطالبك بقراءة هذه المجموعة في مكان بعيد..غريب..وحبذا لو كان بغرفة فندق..ويا سلام لو كان الفندق بمطروح او على شاطئ البحرعندها ستصيب الهدف تماما..لقد قرأتها في 2008بشاليه على بحر مطروح..وهكذا ثبتت تفاصيلها في ذهني لسنوات..الكل يعرف بيوت المصايف المهجورة لاعوام ..هي الأقرب للبيوت المسكونة دائما ..🌊وبالنسبة لمحبي د احمد فيعرفون ان بطل هذه المجموعة المترابطة كان فريد من نوعه حقا..فهو اول بطل منحرف بين ابطال رعب د.احمد.. فنجده ينجذب لبعض النزيلات..و يأخذ جزاؤه طبعا.القصص
كنت أتمنى أن أقرأ تلك الحكايات بداخل فندق .. كنت أرى كل ما يحدث بعين جمال الصواف و شعرت بالشغف كثيرا و تمنيت أن أعمل بأى فندق لاتقمص دور مراقبة الزوار و أعيش المغامرة بكامل تفاصيلها .. رحمك الله يا عم جمال يا راجل يا عجوز .. كنت خيرا من يحفظ السر على مدار كم السنوات التى قضيتها ..
يجب أن يخترعوا مصطلحًا في عالم الرعب و الفانتزيا على شاكلة " رعب المصايف المصرية " يوجد بالتأكيد رعب في كل مدينة ساحلية لإني - رغم عشقي للبحر - أؤمن أن أي مسطح مائي بعد وقت الغروب يتحول لوحش مخيف لا يكف عن صراخه الذي يلهب كل العقول لنسج كل الأساطير مهما شطح الخيال و بالغ و لكن في مصر الحال يختلف لإنها وسيلة مضمونة لإسكات أو ( إخماد ) شيطنة الأطفال الليلية عند هبوب وقت النوم أتذكر مصيف الساحل الشمالي برفقة أمي و أختاي و صديقتيّ أمي و أولادهما كنت في التاسعة تقريبًا أو العاشرة و في إحدى الليالي
من أفضل ما قرأت حتى الان لد احمد مجموعة قصص رعب رائعه تتحدث عن رعب الغرف المغلقه الممثله فى الغرفه207 حفزتنى ....بشدة لقراءة 1408 لستيفن كينج قصص مثيره ومرعبه واعجبتنى نهايته
..أن تقرأ للدكتور أحمد خالد توفيق يعنيأن تشعر بالإثارة والمتعة وسعة الصدر أيضاً في هذه الرواية يروي لنا الدكتور قصة موظف استقبال في احدى فنادق "مطروح المصرية "كونه الشاهد الباقي على غرابة أطوار الغرفة 207التي تُحدث في نُزلائها العجب العجاب .قد تتشابه فكرة الرواية مع غيرها من الروايات العالميةولكن حسب ماقاله الدكتور أحمد فإن هذا التشابهوليد الصدفة فقط .عموماً رواية ممتعة ❤#أبجدية_فرح
في فندق ما في مرسى مطروح يعمل جمال الصواف موظف استقبال منذ طويل الأمد حتى اصبح طاعنًا في السن ..في فندق ما في مرسى مطروح حيث ترقم الغرف حسب عدد الطوابق فيتصبح الغرفة السابعة في الطابق الثاني رقمها 207في كتاب ما على رفي يجلس هذا الكتاب المدعو بسر الغرفة 207 حيث الأوهام و التلاعب بالعقول قصص يحكيها موظف الأستقبال عما شهده من اهوال بسبب تلك الغرفة اشياء تظهر و اخرى تختفي اختلفت طرق تعذيب الغرفة لقاطنيها و لكن الإتفاق كان على إمتاع القاريْ
0 Comments